في عالم التكوين البصري الاحترافي، يحتل جودة الإضاءة المرتبة الأولى ضمن العوامل العشرة الأهم. نتيجة لظروف التصوير والبيئة المحيطة بالإضاءة، يحدث ما يسمى بالوميض عندما لا تكون مصدر الإضاءة مستقرًا بما يكفي للتصوير والعرض المناسب. لا تظهر أي آثار لتداخل الصورة أو انحراف الألوان الناتج عن ومضان الضوء، مما يجعل انتقال الصورة طبيعيًا واستعادة الألوان دقيقة. يمكنها إنتاج تأثيرات بصرية احترافية ملحوظة سواء كان ذلك لتصوير الاستوديو، تسجيل الفيديو الصوتي أو العرض التجاري.